كشف خبير تغذية أن ألبان الإبل والبيض يساعدان في الوقاية من مرض التوحد أو تقليل أعراضه، لاحتوائهما على أحماض أمينية تساعد في زيادة كفاءة الموصلات العصبية للمخ، وتعويض النقص الحمضي الذي تسبب في الإصابة بالمرض. وقال الدكتور يوسف حلمي أستاذ التغذية العلاجية لـmbc.net: "لبن الإبل غني جدًّا بالأحماض الأمنية التي تساعد في زيادة كفاءة التوصيل العصبي بين المخ والأعصاب".
وأوضح حلمي "أن بعض النظريات العلمية تُرجع الإصابة بالتوحد إلى نقص بعض الأحماض الأمينية الأساسية في الجسم أثناء تكون الجنين في بطن أمه، وكذلك بعد ولادته، ولبن الإبل الغني بالبروتينات، وخاصة برويتن الكازين، يستطيع تعويض هذا النقص، وهو ما يقلل من أعراض التوحد".
وأشار الدكتور حلمي إلى أن هناك كثيرًا من الأطعمة التي تساعد في علاج المرض؛ مثل البيض، لكونه غنيًّا بالبروتين الحيواني الذي يساعد هو الآخر في زيادة كفاءة الموصلات العصبية للمخ.
ومرض التوحد هو إحدى حالات الإعاقة التي تعوق استيعاب المخ للمعلومات وكيفية معالجتها، وتؤدي إلى حدوث مشاكل لدى الطفل في كيفية الاتصال بمن حوله.
ويؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل؛ حيث عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي، والتفاعل الاجتماعي وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية.
ويظهر المرض خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل ويستمر مدى الحياة، ولا تتوفر إحصاءات دقيقة عن عدد المصابين في كل دولة.
وأوضح حلمي "أن بعض النظريات العلمية تُرجع الإصابة بالتوحد إلى نقص بعض الأحماض الأمينية الأساسية في الجسم أثناء تكون الجنين في بطن أمه، وكذلك بعد ولادته، ولبن الإبل الغني بالبروتينات، وخاصة برويتن الكازين، يستطيع تعويض هذا النقص، وهو ما يقلل من أعراض التوحد".
وأشار الدكتور حلمي إلى أن هناك كثيرًا من الأطعمة التي تساعد في علاج المرض؛ مثل البيض، لكونه غنيًّا بالبروتين الحيواني الذي يساعد هو الآخر في زيادة كفاءة الموصلات العصبية للمخ.
ومرض التوحد هو إحدى حالات الإعاقة التي تعوق استيعاب المخ للمعلومات وكيفية معالجتها، وتؤدي إلى حدوث مشاكل لدى الطفل في كيفية الاتصال بمن حوله.
ويؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل؛ حيث عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي، والتفاعل الاجتماعي وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية.
ويظهر المرض خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل ويستمر مدى الحياة، ولا تتوفر إحصاءات دقيقة عن عدد المصابين في كل دولة.
0 التعليقات
إرسال تعليق