خلص استطلاع حول اوضاع النساء شمل 19 من البلدان النامية والمتقدمة الى ان الهند هي اسوأ البلدان فيما يخص معاملة النساء بينما كندا هي الافضل.
وجاء تسلسل النسوة السعوديات قبل الهنديات في المركز قبل الاخير.
وأخذ الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة تومسون رويترز في الاعتبار عوامل شتى كالتعليم والعناية الصحية وفرص العمل والعنف الذي يستهدف النساء.
وشمل التقرير 19 بلدا ناميا ومتطورا، بما فيها السعودية والهند والمكسيك والبرازيل، ولكنه استثنى دولا اخرى كباكستان وبنغلاديش.
وجاءت الهند في المرتبة الاخيرة لعدة اسباب منها انتشار زواج القاصرات والانتهاكات المتعلقة بالمهور والعنف المنزلي وقتل المولودات الاناث.
وكان قانون العنف الاسري الذي سنته الهند قبل سبع سنوات قد اعتبر في حينه قانونا تقدميا، ولكن مستوى العنف الموجه نحو المرأة، وخصوصا في الاسر الفقيرة، لم يتغير.
واثارت نتيجة الاستطلاع استغراب الكثيرين، خصوصا وان تسلسل الهند جاء بعد السعودية، البلد الذي يحظر على النسوة التصويت والسفر بمفردهن وقيادة السيارات.
ومع ان العديد من النسوة الهنديات - خصوصا من الطبقات المتوسطة والثرية - يتمتعن بحياة تحاكي تلك التي تحياها النسوة الغربيات، لا يسري هذا على النسوة الريفيات، خصوصا في الولايات الاكثر فقرا.
يذكر ان الهند حكمتها سيدة في الستينيات وتتبوأ منصب رئاسة الدولة فيها الآن سيدة ايضا.
وخلص التقرير الى ان النسوة الكنديات يتمتعن بافضل وضع من بين نظيراتهن في باقي الدول التي شملها الاستطلاع.
منع
على صعيد متصل، منعت السلطات في مطار شارل ديغول بالعاصمة الفرنسية باريس امس الثلاثاء ثلاث نساء سعوديات من دخول البلاد لرفضهن ازالة النقاب، الذي كن يرتدينه امام مسؤولي الهجرة، لاثبات هوياتهن.
وقد اعادت السلطات النسوة الثلاث الى الدوحة الوجهة التي اتين منها.
وكانت النسوة الثلاث قد وصلن الى باريس على متن طائرة تابعة للطيران القطري.
وكانت فرنسا قد سنت قانونا في ابريل / نيسان 2011 يحظر ستر الوجه في الاماكن العامة.
وجاء تسلسل النسوة السعوديات قبل الهنديات في المركز قبل الاخير.
وأخذ الاستطلاع الذي اجرته مؤسسة تومسون رويترز في الاعتبار عوامل شتى كالتعليم والعناية الصحية وفرص العمل والعنف الذي يستهدف النساء.
وشمل التقرير 19 بلدا ناميا ومتطورا، بما فيها السعودية والهند والمكسيك والبرازيل، ولكنه استثنى دولا اخرى كباكستان وبنغلاديش.
وجاءت الهند في المرتبة الاخيرة لعدة اسباب منها انتشار زواج القاصرات والانتهاكات المتعلقة بالمهور والعنف المنزلي وقتل المولودات الاناث.
وكان قانون العنف الاسري الذي سنته الهند قبل سبع سنوات قد اعتبر في حينه قانونا تقدميا، ولكن مستوى العنف الموجه نحو المرأة، وخصوصا في الاسر الفقيرة، لم يتغير.
واثارت نتيجة الاستطلاع استغراب الكثيرين، خصوصا وان تسلسل الهند جاء بعد السعودية، البلد الذي يحظر على النسوة التصويت والسفر بمفردهن وقيادة السيارات.
ومع ان العديد من النسوة الهنديات - خصوصا من الطبقات المتوسطة والثرية - يتمتعن بحياة تحاكي تلك التي تحياها النسوة الغربيات، لا يسري هذا على النسوة الريفيات، خصوصا في الولايات الاكثر فقرا.
يذكر ان الهند حكمتها سيدة في الستينيات وتتبوأ منصب رئاسة الدولة فيها الآن سيدة ايضا.
وخلص التقرير الى ان النسوة الكنديات يتمتعن بافضل وضع من بين نظيراتهن في باقي الدول التي شملها الاستطلاع.
منع
على صعيد متصل، منعت السلطات في مطار شارل ديغول بالعاصمة الفرنسية باريس امس الثلاثاء ثلاث نساء سعوديات من دخول البلاد لرفضهن ازالة النقاب، الذي كن يرتدينه امام مسؤولي الهجرة، لاثبات هوياتهن.
وقد اعادت السلطات النسوة الثلاث الى الدوحة الوجهة التي اتين منها.
وكانت النسوة الثلاث قد وصلن الى باريس على متن طائرة تابعة للطيران القطري.
وكانت فرنسا قد سنت قانونا في ابريل / نيسان 2011 يحظر ستر الوجه في الاماكن العامة.
0 التعليقات
إرسال تعليق