كشفت ديانا حداد أنّها لم تعش طفولتها ولا مراهقتها بسبب دخولها عالم الفن في سن مبكرة، وزواجها من المخرج والمنتج الإماراتي سهيل العبدول في سن الـ18.
وخلال استضافتها في الحلقة الأخيرة من برنامج «هذا أنا» الذي تقدمه رانيا برغوت على قناة MBC، تحدثت الفنانة اللبنانية عن حياتها، مؤكدةً أنها تغيّرت كثيراً على مختلف الأصعدة، وأنها تخطت مرحلة طلاقها من العبدول، خصوصاً أنّ انفصالهما تمّ بتوافقٍ تام.
وأضافت صاحبة «يا أهل العشق» التي اختارت دبي لتطلّ منها على جمهورها أنّه رغم حاجتها إلى رجل يقف إلى جانبها في حياتها، إلا أنها لن تدخل أياً كان إلى عالمها، مؤكدةً أن تركيزها هذه الفترة ينصبّ على عملها وتربية ابنتيها صوفي وميرا.
أما على صعيد الفن، فقد أعلنت أنّ صاحب الفضل في انطلاقتها الفنية هو الملحن جورج ماردروسيان الذي قدم لها أغنية «ساكن» التي حققت انتشاراً كبيراً وشهرة عربية.
وأشارت إلى أن مسيرتها كانت غنية ومنوعة، قدمت خلالها العديد من الأغنيات بمختلف اللهجات، وأعربت عن حبها للغناء بكل الألوان واللهجات، قائلةً إنّ «اللهجة الخليجية لغة عربية مثلها مثل اللبنانية والعراقية والكويتية والسورية».
وأشارت إلى أنّه في هذا العام ستعود لتركّز على اللون اللبناني، خصوصاً في الكليبات التي تشرع بتصوير عدد منها قريباً.
وأخيراً، أعلنت ديانا أنّها باتت تتمتع بنضج فني مختلف عن بداياتها، مؤكدةً بأنّها تطمح إلى إعطاء جمهورها كل جديد ومختلف. واعتبرت أن كل عمل تقدمه يكون بداية لها، لأنّ الناس يطلبون الجديد دوماً، ولا يعيشون على الأطلال، أي أنهم لا يكتفون بأغنيات الفنان القديمة .
وخلال استضافتها في الحلقة الأخيرة من برنامج «هذا أنا» الذي تقدمه رانيا برغوت على قناة MBC، تحدثت الفنانة اللبنانية عن حياتها، مؤكدةً أنها تغيّرت كثيراً على مختلف الأصعدة، وأنها تخطت مرحلة طلاقها من العبدول، خصوصاً أنّ انفصالهما تمّ بتوافقٍ تام.
وأضافت صاحبة «يا أهل العشق» التي اختارت دبي لتطلّ منها على جمهورها أنّه رغم حاجتها إلى رجل يقف إلى جانبها في حياتها، إلا أنها لن تدخل أياً كان إلى عالمها، مؤكدةً أن تركيزها هذه الفترة ينصبّ على عملها وتربية ابنتيها صوفي وميرا.
أما على صعيد الفن، فقد أعلنت أنّ صاحب الفضل في انطلاقتها الفنية هو الملحن جورج ماردروسيان الذي قدم لها أغنية «ساكن» التي حققت انتشاراً كبيراً وشهرة عربية.
وأشارت إلى أن مسيرتها كانت غنية ومنوعة، قدمت خلالها العديد من الأغنيات بمختلف اللهجات، وأعربت عن حبها للغناء بكل الألوان واللهجات، قائلةً إنّ «اللهجة الخليجية لغة عربية مثلها مثل اللبنانية والعراقية والكويتية والسورية».
وأشارت إلى أنّه في هذا العام ستعود لتركّز على اللون اللبناني، خصوصاً في الكليبات التي تشرع بتصوير عدد منها قريباً.
وأخيراً، أعلنت ديانا أنّها باتت تتمتع بنضج فني مختلف عن بداياتها، مؤكدةً بأنّها تطمح إلى إعطاء جمهورها كل جديد ومختلف. واعتبرت أن كل عمل تقدمه يكون بداية لها، لأنّ الناس يطلبون الجديد دوماً، ولا يعيشون على الأطلال، أي أنهم لا يكتفون بأغنيات الفنان القديمة .
0 التعليقات
إرسال تعليق