تواجه النجمة اللبنانية هيفاء وهبي فضيحة جديدة و لكنها تخص والدتها ولا تخصها هذه المرة، فعلى موقع "يوتيوب" نشر المدعو أحمد تسجيلا حمل عنوان: "فضيحة والدة هيفاء وهبي وأحمد سعد"، حيث يدعي انه على علاقة مع والدة هيفاء فرفعت هذه الأخيرة في وجهه دعوى قضائية، ويتم البحث عنه من قبل الأجهزة القضائية بعد تواريه عن الأنظار اثر صدور مذكرة بحث وتحر بحقه.
وكان سعد بعث إلى أهل الإعلام برسائل نصية داعيا إياهم لمؤتمر صحافي في مكان سري مدعيا امتلاكه لتسجيلات فيديو تجمعه بوالدة الفنانة لكن أحدا لم يستجيب لدعوته، فما كان منه إلا أن نشر عبر موقع "يوتيوب" تسجيلين غير واضحين ولا يمكن تبيان الأشخاص في الفيديو لسوء التصوير، حيث يرصد فيه امرأة وهي تقوم بأعمال منزلية وامرأة ترتدي ملابسها، ليتعمد سحب التسجيلات عن موقع "يوتيوب" لأسباب لم يعلن عنها. ويقول أحمد في تسجيله: "أريد أن انوه بأني لست على خلاف مع الفنانة هيفاء وهبي، لكن خلافي مع والدتها سيدة، وقد حاولت جاهداً أن احل الخلاف مع أولادها، ولم أصل لنتيجة أو حل فلم يعد لدي إلا الدفاع عن نفسي وإظهار الحقيقة، أردت إبلاغ الرأي العام بعدما تعرضت لمحاولة قتل، وأصبحت سمعتي وسمعة عائلتي بخطر وأطالب القضاء بفتح تحقيق موسع لإثبات الحقيقة".
وتضمنت رسالة الشاب إساءات بالغة لهيفاء ووالدتها، حيث قال إنه لديه إثباتات عن مدى علاقته بسيدة والدة الفنانة، وقال إنه بحوزته تسجيل يثبت أن الأم كانت تتناول سمعة ابنتها بطريقة مؤذية وتطعنها في شرفها.
كما قال إن التسجيلات تثبت أن ثمة علاقات تربط سيدة مع سياسيين وزعماء يقدمون لها خدمات مقابل رشاوى، وقال إنه سيبرز الأسماء إلى العلن، وأكد أن سيدة حاولت إقناعه بقتل صديق ابنتها رولا، واتهم سعد والدة الفنانة بممارسة نشاطات ممنوعة بمساعدة صهرها المصري المدعوم من الحكم السابق في مصر ، وقال إنها كانت تغريه لترويج المخدرات، وقال سعد إنه لو لم تدّع والدة هيفاء عليه لما كان وصل به الأمر إلى فضحها في الإعلام، وقال إن ما عرضه اليوم هو بداية المسلسل.
وكان سعد بعث إلى أهل الإعلام برسائل نصية داعيا إياهم لمؤتمر صحافي في مكان سري مدعيا امتلاكه لتسجيلات فيديو تجمعه بوالدة الفنانة لكن أحدا لم يستجيب لدعوته، فما كان منه إلا أن نشر عبر موقع "يوتيوب" تسجيلين غير واضحين ولا يمكن تبيان الأشخاص في الفيديو لسوء التصوير، حيث يرصد فيه امرأة وهي تقوم بأعمال منزلية وامرأة ترتدي ملابسها، ليتعمد سحب التسجيلات عن موقع "يوتيوب" لأسباب لم يعلن عنها. ويقول أحمد في تسجيله: "أريد أن انوه بأني لست على خلاف مع الفنانة هيفاء وهبي، لكن خلافي مع والدتها سيدة، وقد حاولت جاهداً أن احل الخلاف مع أولادها، ولم أصل لنتيجة أو حل فلم يعد لدي إلا الدفاع عن نفسي وإظهار الحقيقة، أردت إبلاغ الرأي العام بعدما تعرضت لمحاولة قتل، وأصبحت سمعتي وسمعة عائلتي بخطر وأطالب القضاء بفتح تحقيق موسع لإثبات الحقيقة".
وتضمنت رسالة الشاب إساءات بالغة لهيفاء ووالدتها، حيث قال إنه لديه إثباتات عن مدى علاقته بسيدة والدة الفنانة، وقال إنه بحوزته تسجيل يثبت أن الأم كانت تتناول سمعة ابنتها بطريقة مؤذية وتطعنها في شرفها.
كما قال إن التسجيلات تثبت أن ثمة علاقات تربط سيدة مع سياسيين وزعماء يقدمون لها خدمات مقابل رشاوى، وقال إنه سيبرز الأسماء إلى العلن، وأكد أن سيدة حاولت إقناعه بقتل صديق ابنتها رولا، واتهم سعد والدة الفنانة بممارسة نشاطات ممنوعة بمساعدة صهرها المصري المدعوم من الحكم السابق في مصر ، وقال إنها كانت تغريه لترويج المخدرات، وقال سعد إنه لو لم تدّع والدة هيفاء عليه لما كان وصل به الأمر إلى فضحها في الإعلام، وقال إن ما عرضه اليوم هو بداية المسلسل.
0 التعليقات
إرسال تعليق